كشف برنامج اتحاد الملاك التابع لوزارة الإسكان، أن عدد الاتحادات المسجلة في البرنامج حتى آب (أغسطس) 2019، بلغ نحو أربعة آلاف اتحاد، مسجلا ارتفاعا ملحوظا في عدد طلبات تسجيل الاتحادات الجديدة.
وأفاد برنامج “ملاك”، بأنه منذ إطلاق برنامج البوابة التفاعلية الإلكترونية والتطبيق الإلكتروني، اللذين يحتويان على عديد من الميزات والخدمات المقدمة من قبل البرنامج للمستفيدين من ملاك الوحدات العقارية ذات الملكية المشتركة، أصبحت طلبات التسجيل تحقق ارتفاعا مستمرا، مبينا أن هناك نموا متزايدا يشهده البرنامج، وذلك نتيجة تسهيل الخدمات المقدمة للاتحادات من خلال البوابة الإلكترونية والتطبيق الخاص لبرنامج “ملاك”، حيث أصبح إنشاء الاتحاد ميسرا وبشكل إلكتروني اختصارا للوقت والجهد على الراغبين في التسجيل في البرنامج.
وأوضح أن البرنامج يؤمن الخدمات اللازمة لملاك الوحدات العقارية ذات الملكية المشتركة المسجلين في الاتحاد وينظم مسؤوليات وتكاليف صيانة الأجزاء المشتركة، مؤكدا أن وجود مثل هذه البيئة العقارية المنظمة والمحفزة سيكون جاذبا ومساعدا للمواطنين الراغبين في امتلاك الوحدات العقارية ذات الملكية المشتركة، بما يحقق الأثر الإيجابي في تنظيم العلاقة فيما بينهم.
وكان البرنامج قد اعتمد أخيرا تعيين مدير علاقات لكل اتحاد ملاك، للعمل بطريقة احترافية حتى يحقق الاتحاد أهدافه التي أنشئ من أجلها، ومساندة الأعضاء ومالكي الوحدات السكنية ذات الملكية المشتركة على تجاوز العقبات التي تواجههم، موضحا أن تحديد مدير العلاقات يتم بعد اعتماد الاتحاد، على أن يكون مسؤولا عن عدد من المهام التي سيتابعها، كاعتماد الرسوم التي يتفق عليها الملاك وفتراتها، واعتماد تعيين مناصب لأعضاء مجلس الإدارة (نائب الرئيس، أمين المال)، ومتابعة فتح الحساب البنكي للاتحاد، وإصدار خطابات للجهات ذات العلاقة كشركة الكهرباء والمياه والبريد السعودي وغيرها، واستقبال الاستفسارات من أعضاء الاتحاد ومساعدتهم في حلها، وتسلم أسماء المتعثرين عن السداد من قبل مدير الاتحاد لمتابعتهم.
وسبق أن أطلق الاتحاد مشروع لوحات الترقيم الخاصة باتحاد الملاك تسهيلا للحصول على المعلومات إلكترونيا، حيث تشكل الخدمات الرقمية جزءا مهما في تسهيل الوصول إلى المعلومات، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تأتي تماشيا مع أهمية التفاعل والتحول الإلكتروني لبرامج وخدمات وزارة الإسكان، الذي سينعكس بشكل إيجابي على سهولة وصول وتنفيذ الخدمات لمالكي الوحدات السكنية ذات الملكية المشتركة، والدقة في المعلومات المسجلة والموقع الجغرافي لأعضاء الاتحاد، حيث تقوم فكرة المشروع على وجود لوحات رقمية توضع على مبنى الاتحاد، تحتوي على معلومات رئيسة عن الاتحاد والوحدات السكنية لتسهل وصول الخدمات، ويمكن الحصول على جميع المعلومات الخاصة بالمنشأة من خلال المسح والقراءة الإلكترونية.
يذكر أن وزارة الإسكان قد أطلقت برنامج “ملاك” منتصف عام 2016، ويهدف البرنامج إلى إيجاد بيئة آمنة ومستدامة للإسهام في حفظ الحقوق وحسن الانتفاع من العقار، وتعزيز ثقافة التعايش المشترك.
وأفاد برنامج “ملاك”، بأنه منذ إطلاق برنامج البوابة التفاعلية الإلكترونية والتطبيق الإلكتروني، اللذين يحتويان على عديد من الميزات والخدمات المقدمة من قبل البرنامج للمستفيدين من ملاك الوحدات العقارية ذات الملكية المشتركة، أصبحت طلبات التسجيل تحقق ارتفاعا مستمرا، مبينا أن هناك نموا متزايدا يشهده البرنامج، وذلك نتيجة تسهيل الخدمات المقدمة للاتحادات من خلال البوابة الإلكترونية والتطبيق الخاص لبرنامج “ملاك”، حيث أصبح إنشاء الاتحاد ميسرا وبشكل إلكتروني اختصارا للوقت والجهد على الراغبين في التسجيل في البرنامج.
وأوضح أن البرنامج يؤمن الخدمات اللازمة لملاك الوحدات العقارية ذات الملكية المشتركة المسجلين في الاتحاد وينظم مسؤوليات وتكاليف صيانة الأجزاء المشتركة، مؤكدا أن وجود مثل هذه البيئة العقارية المنظمة والمحفزة سيكون جاذبا ومساعدا للمواطنين الراغبين في امتلاك الوحدات العقارية ذات الملكية المشتركة، بما يحقق الأثر الإيجابي في تنظيم العلاقة فيما بينهم.
وكان البرنامج قد اعتمد أخيرا تعيين مدير علاقات لكل اتحاد ملاك، للعمل بطريقة احترافية حتى يحقق الاتحاد أهدافه التي أنشئ من أجلها، ومساندة الأعضاء ومالكي الوحدات السكنية ذات الملكية المشتركة على تجاوز العقبات التي تواجههم، موضحا أن تحديد مدير العلاقات يتم بعد اعتماد الاتحاد، على أن يكون مسؤولا عن عدد من المهام التي سيتابعها، كاعتماد الرسوم التي يتفق عليها الملاك وفتراتها، واعتماد تعيين مناصب لأعضاء مجلس الإدارة (نائب الرئيس، أمين المال)، ومتابعة فتح الحساب البنكي للاتحاد، وإصدار خطابات للجهات ذات العلاقة كشركة الكهرباء والمياه والبريد السعودي وغيرها، واستقبال الاستفسارات من أعضاء الاتحاد ومساعدتهم في حلها، وتسلم أسماء المتعثرين عن السداد من قبل مدير الاتحاد لمتابعتهم.
وسبق أن أطلق الاتحاد مشروع لوحات الترقيم الخاصة باتحاد الملاك تسهيلا للحصول على المعلومات إلكترونيا، حيث تشكل الخدمات الرقمية جزءا مهما في تسهيل الوصول إلى المعلومات، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تأتي تماشيا مع أهمية التفاعل والتحول الإلكتروني لبرامج وخدمات وزارة الإسكان، الذي سينعكس بشكل إيجابي على سهولة وصول وتنفيذ الخدمات لمالكي الوحدات السكنية ذات الملكية المشتركة، والدقة في المعلومات المسجلة والموقع الجغرافي لأعضاء الاتحاد، حيث تقوم فكرة المشروع على وجود لوحات رقمية توضع على مبنى الاتحاد، تحتوي على معلومات رئيسة عن الاتحاد والوحدات السكنية لتسهل وصول الخدمات، ويمكن الحصول على جميع المعلومات الخاصة بالمنشأة من خلال المسح والقراءة الإلكترونية.
يذكر أن وزارة الإسكان قد أطلقت برنامج “ملاك” منتصف عام 2016، ويهدف البرنامج إلى إيجاد بيئة آمنة ومستدامة للإسهام في حفظ الحقوق وحسن الانتفاع من العقار، وتعزيز ثقافة التعايش المشترك.